أفكار لكل أم في اليوم الأخير للابن في العطلة المدرسة
Better Parenting
اليوم الأخير من العطلة المدرسة, يوم يفصلنا عن العودة إلى المدرسة, لحظة تثير الكثير من العواطف المختلفة للأم. بعد مدة الاتصال بفلذ كبدها, لحظات تثير فيها الفرح السرور و الحزن و القنوط بعد أيام من المرح و الصراخ, دعونا نتحقق ما نتخيله من خلال عقولنا, ونحن نتفكر في هذه اللحظة الأخيرة من العطلة الدراسية و كبف تكون.
مع اقتراب اليوم الأخير من نهاية العطلة الدراسية ، فالأم تكون ممتلئة بسرب من العواطف. حيث أنها تشعر بالحنين إلى ولدها و نور عينها الصغير اللذي ذهب الى الدراسة في جانفي بعد عطلة منتصف السنة، الطفلين اللذين لا طالما فاجآها بابداعه، وأصبح الآن قادرا على القراءة وإضافة الأرقام. فالأم دائما ما كانت متحمسة لقضاء الوقت مليء بالمتعة مليء بالمغامرات والصراخ. و لكنها في نفس الوقت مرعوبة لأنها تدرك جيدا طيش الأطفال و أنهم ليس لديهم أنشطة مجدولة خلال الشهرين القادمين معها.
قد تتناقض هذه المشاعر مع بعضها البعض ، ولكن دعونا نكون صادقين – آخر يومين من العطلة هما وقت جنون للأمهات. أعلم أنني لست الوحيد الذي لديه هذه
خربشات أفكار تراودنا في اليوم الأخير من العطلة
وجود المزيد من هوس الصباح …
كما تعلمون ، الذين يتقاتلون مع أطفاله من أجل اقاظهم ، و تحضير شيئًا من الفطور المتكون من الحليب
مع تذكير أطفالك 8 مرات بالوقت المدرسة و أن عليهم احترام المواقيت.
مشاركتهم الأفكار في السيارة
مشاركة أطفالك بعض المواقف التي من الممكن أن تحصل في المدرسة ، لكن هذه االرسالات الفكرية تجلعهم ناضجين فكريا.
إعادة تحرير التقويم الاجتماعي
إذا كنت من النوع المساهم في الأعمال الاجتماعية و الأيام التطوعية في السنة الدراسية فاعلم أن ذلك الوقت انتهى بوجود الأطفال و ارتباطاتهم لذلك وجب عليك أن تكون أما مرنة و تعملين على اعادة تحرير التقويم و المخططات الخاص بك وببساطة ترتيب اللعب مع الأطفال.
انتهاء فكرة… أطفالي في المنزل. انه يوم طويل.
وبمجرد أن يتم ضبط الواقع ، من خلال عودة الطفل الى المدرسة يمكن لك كأم تمضية بعض الوقت من دون أبنائك ستدركين بأنك لم تكوني باستطاعتك تعويض أبنائك عن المعلمين ، والأصدقاء ، والملعب ، . أوه نعم.
أطفالي على وشك التحول إلى وحوش
إن الأولاد الذين يتابعون آباءهم في كيفية التصرف في أغلب الأحيان يصبحون أقل انحرافًا لو كان الوالدان على قدر المسؤولية بالتأكيد ، لكن و بعد عودتهم إلى المدارس من الممكن أن يحصلوا على بعض العادات السيئة إما من خلال الشباب في الشوارع أو من خلال أصدقاء السوء في المدرسة لذلك وجب على الأولياء مراجعة يوم الطفل معه و لمعرفة نشاطه اليومي و كسر أي جدار لغوي معه ويجب عدم التجرء على بناء أي حاجز تعبيري معه, دعه يعبر عن يومه و لا تلومه و لا تعنفه بل وجهه إلى الأفكار الرسالية التي تبقى راسخة في باله.
للأسف يوجد كثير منا يعتمدون الى خلق نوبة الغضب للطفل. بسسب انهم يريدون تغيير بعض عاداتهم فيعمل الآباء على تأنيبهم, لكن للأسف ليست هذه الطريقة المثلى بل وجب محاورته على أنه كبير العمر و توجيههم بالتي هي أحسن
يجب أن أبدأ نظام الداخلي للمخيم
نعم ، النظام يعني الصرامة.حيث أقوم بجدول تدريجي للمعسكر المنزلي الذي يضم مختلف النشاطات المختلفة اليومية.
كل ذلك يصبح مربكًا جدًا لأن أطفالي يذهبون المدارس فيسقط النظام الذي أساسه الأطفال لكن ذلك لا يعني الحرص على ملئ فراغات الطفل من خلال العمل على التطوير فالتعليم الذاتي هو الذي يبني شخصية الطفل.